عدد الصفحات: 310 صفحة
عن الكتاب: في هذة الرواية تقدم رضوى عاشور سيرتها الذاتية متداخلة مع قصة لدكتورة جامعية تدعى شجر، في البداية لا تكتشف العلاقة بين رضوى وشجر ولكن بمرور الوقت يظهر أن رضوى صنعت شجر لتجعلها تعيش الأحداث التي لم تعيشها أو تقوم بالأعمال التي لم تقم بها.
على سبيل المثال بعد توقيع معاهدة السلام تم نفي رضوى مع زوجها مريد البرغوثى وابنهما تميم من مصر، ولكن معظم صديقات رضوى دخلن المعتقل ولذلك أدخلت رضوى شجر المعتقل لتمر بالتجربة التي لم تعيشها، ولكن رغم ذلك كانت رضوى هي من تروى ما حدث لصديقاتها في المعتقل وليس شجر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق