عدد الصفحات: 211 صفحة
عن الكتاب: إذا كنت سعادة الأديب تكمن في أن يصور الحقيقة بالضبط وفي قوة على حد تعبير تور جينيف.
فإن رواية رضوى عاشور (قطعة من أوروبا) ، ربما تريد أن تقدم تقييماً كاملاً لمرحلة تاريخية أو لجيل كامل، ومن عنوان الرواية يتبين لنا أنها تجسد الموضوع الذي انعكس على صفحاتها، وربما ليس مصادفة أن تأتي الرواية في عشرين فصلاً إذ أن هذا التقسيم ربما جاء ليخدم الهدف الذي تسعى الكاتبة لإبرازه حيث ينخرط الناظر أمر الراوي في أحداث الرواية متفكراً وناقداً.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق