الأحد، 3 مايو 2020

تأملات قصيرة جداً..

للإنضمام معنا في جروب المكتبة "نقرأ لنرتقي" اضغط هنا


عدد الصفحات: 97 صفحة

عن الكتاب: الذي كتب الرسالة ووضعها في زجاجة ثم أودعها فى البحر كان يعرف أن البحر لا يعمل ساعى بريد عند أحد؛ كل ما في الأمر أن الكتابة تصبح أحياناً حاجة!.
----------------------
لطالما كان الكلام مطية العربي الفضلى.. وراحلته المصطفاة وسيفه الأمضى.. وبضاعته الأنفس. فأشهر أسواقنا هو عكاظ، وقد كان أجدادنا يبيعون الكلام.. ومن شابه أباه فما ظلم!.

لينك التحميل
تحميل

للإنضمام معنا في جروب المكتبة "نقرأ لنرتقي" اضغط هنا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق