عدد الصفحات: 97 صفحة
عن الكتاب: الذي كتب الرسالة ووضعها في زجاجة ثم أودعها فى البحر كان يعرف أن البحر لا يعمل ساعى بريد عند أحد؛ كل ما في الأمر أن الكتابة تصبح أحياناً حاجة!.
----------------------لطالما كان الكلام مطية العربي الفضلى.. وراحلته المصطفاة وسيفه الأمضى.. وبضاعته الأنفس. فأشهر أسواقنا هو عكاظ، وقد كان أجدادنا يبيعون الكلام.. ومن شابه أباه فما ظلم!.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق