عدد الصفحات: 388 صفحة
عن الكتاب: شاءت الأقدار أن نلتقي للمرة الأولى قبل عشر سنوات انتهى لقاؤنا بمأساة رهيبة، لكنك لم تكن مسؤولاً عن ذلك، بل اعتقد أننا لو التقينا في سياق آخر غير ذاك، لكنا صرنا صديقين.
أشكرك على تسليطك الضوء على لغز وفاتي فأنا أعرف الآن جواب الاسئلة التي كانت تعذبني، على أنني لم أعد واثقة من المعنى العميق لمهمتي
ماذا لو أننى أخطأت منذ البداية بخصوص ما كان منتظراً مني؟
أكانوا يرغبون فعلاً في أن أعود بجولييت أم أنهم بعثوني لأنقذ ابنتي وأتصالح معك؟
أسئلة ليس عندى جوابها، كل ما أعرفه هو أنني لن أحرمك من المرأة التى تحب، وإذا ما ذكرتني أحياناً فاذكرني من دون ألم ولا شعور بالذنب، قل إنني لست ربما بعيدة ولا تقلق علي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق