للإنضمام معنا في جروب المكتبة "نقرأ لنرتقي" اضغط هنا
عدد الصفحات: 238 صفحة
عن الكتاب: كانت مريم وكانت الدنيا. وردة هذه المدنية وحلمها، وتفاحة الأنبياء المسروقة في لحظة غفلة، رعشة المعشوق وهو يكتشف فجأة خطوط جسد معشوقته. لكنها فجأة سقطت من تعداد كل الأشياء الثمينة التى ظلت مدة طويلة تعتز بها البنايات، والشوارع وقاعات المسرح، وصالات الرقص، والحارات الشعبية التي بدأت تتآكل على أطراف المدينة التي غيرت طقوسها وعاداتها، كيف تجرأت المدينة على قتل مريم في هذه الجمعة البائسة؟.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق