عدد الصفحات: 150 صفحة
عن الكتاب: وحين دق الجرس مرة أخرى و فتح باب الغرفة الصغيرة، صعد ألي صمت القاعة، ذلك الصمت وذلك الشعور الفريد الذي داخلني حين لاحظت أن الصحفي كان قد أشاح بعينيه.
ولم أنظر باتجاه ماري. لم يتح لي الوقت لذلك، لأن الرئيس قال لي أن رأسي سيقطع في ساحة عامة باسم الشعب الفرنسي...))
هي الرواية الأولى لألبير كامو الحائزة جائزة نوبل للآداب.
ولم أنظر باتجاه ماري. لم يتح لي الوقت لذلك، لأن الرئيس قال لي أن رأسي سيقطع في ساحة عامة باسم الشعب الفرنسي...))
هي الرواية الأولى لألبير كامو الحائزة جائزة نوبل للآداب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق