عدد الصفحات: 107 صفحة
عن الكتاب: في مسرحية كاليغولا ذات البعد الفلسفي يبرز ألبير كامو الطبيعة المركب للفرد الحاكم، عن طريق تعرضه للشخصية الأساسية في المسرحية وهي كاليغولا حيث أن كاليغولا الطيب الشرير، العصبي والهادئ، المتسرع والحكيم يصل به طموحه ونرجسيته إلى درجة إنه لا يريد أن يكون متساوياً بالآلهة بل أن يفوقها مكانة وقداسة وتتابع أحداث المسرحية ويعلم القارئ في النهاية ما كان نتيجة طموح كاليغولا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق