للإنضمام معنا في جروب نقرأ لنرتقي اضغط هنا
عدد الصفحات: 196 صفحة
عن الكتاب: بجانب الموهبة الأدبية الفذة التي كانت للأديب الكبير «طه حسين»، كان أيضًا ناقدًا أدبيًا مُعتبرًا، وصاحب مدرسة متميزة وهامة للنقد الأدبي نظرت للنص نظرة علمية موضوعية، ابتعدت عن المدرسة التأثيرية للنقد أو أسلوب التحليل النفسي لشخصية الأديب، فكان يرى أن العمل الأدبي ظاهرة اجتماعية، تحدث نتيجة لتأثر الفرد بجماعته وثقافتها وأدراكه لمشكلاتها، لذلك فإن نقد العمل الأدبي يتستلزم قراءة شاملة للمجتمع الذي خرج منه الأديب وهو ما فعله عميد الأدب العربي في هذا الكتاب، حيث قدم بعض القراءات النقدية لبعض الأعمال أدبية هامة للعقاد والحكيم، بالإضافة لفصول أخرى قدم فيها رأيه في بعض المسائل الأدبية والثقافية التي تحولت لمعارك فكرية شديدة الرقي بينه وبين مفكرين كبار هدفت جميعها للوصول للحقيقة.
للإنضمام معنا في جروب نقرأ لنرتقي اضغط هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق