للإنضمام معنا في جروب نقرأ لنرتقي اضغط هنا
عدد الصفحات: 264 صفحة
عن الكتاب: يقوم الكاتب عبر كتابه برحلة تاريخية فلكية جغرافية مثيرة ويؤمن بأن هذه الحضارة الإنسانية ليست هى الحضارة الوحيدة التي عاشت على الأرض كانت قبلها حضارات ازدهرت واندحرت ولأسباب لا نعرفها الآن.
ويؤكد أن الإنسان ليس هو الكائن العاقل الوحيد في هذا الكون، وهناك كائنات أعقل وأذكى تعيش على كواكب أخرى كثيرة، ويؤكد أن هذه الكائنات الأعقل والأذكى قد جاءت إلى الأرض، عاشت وأقامت وعلمت الإنسان وحذرته ثم اختفت، ولكن بعد أن تركت أثارها في الجيزة وفي بعلبك وفي كهوف التسيلى بليبيا، وبالقرب من بغداد، وفي جنوب فرنسا والنمسا وإنجلترا ووروسيا.
ويؤكد أن الانسان أصله إنسان وليس قرداً، وأن آدم وحواء قد هاجرا إلى كوكبنا هذا من كواكب اخرى تماماً كما هاجرنا نحن من أوروبا إلى أستراليا إلى أمريكا، ثم هذا الأطباق الطائرة، وهذه الأجسام التي تطارد سفن الفضاء، وهذا الإنفجار الذي أضاء أوروبا أياماً كاملة، والإنفجارات النووية لمدينتى سودوم وعمره.
إن هذا الكتاب يؤكد الكتب السماوية في كل قضاياها الروحية الكبرى، أما القضايا فكثيرة ومثيرة، إنها رحلة بين السماء والأرض مع كاتب وفيلسوف وفنان كبير يعرف ماذا يقول وكيف يقول وبصورة مثيرة رشيقة جميل.
للإنضمام معنا في جروب نقرأ لنرتقي اضغط هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق