للإنضمام معنا في جروب نقرأ لنرتقي اضغط هنا
عدد الصفحات: 139 صفحة
عن الكتاب: يبدأ الكاتب هذا العمل بمقولة مؤثرة تقول: «لا أدرى لماذا يخالطنى شعور بأننى أعيش في القرن السابع أيام سقوط بغداد ووفاة الدولة العباسية، أو بعد ذلك بقرنين أيام سقوط غرناطة واختفاء الإسلام من الأندلس؟!».
بهذه الكلمات يعرض الكاتب لهموم الداعية الكبير خاصة في مجال الثقافة الإسلامية التي تحتاج إلى تنقية شاملة، وأن الدعاة في حاجة لإعادة غربلة الموروث الثقافي الذي يحتضن البدع والخرافات وما وفد به الاستعمار الثقافي للحضارة المنتصرة.. إنها محاولة لرصد أخطائنا لتنقية أفكارنا حتى تنمو الدعوة على أسس الإسلام الحنيف.
بهذه الكلمات يعرض الكاتب لهموم الداعية الكبير خاصة في مجال الثقافة الإسلامية التي تحتاج إلى تنقية شاملة، وأن الدعاة في حاجة لإعادة غربلة الموروث الثقافي الذي يحتضن البدع والخرافات وما وفد به الاستعمار الثقافي للحضارة المنتصرة.. إنها محاولة لرصد أخطائنا لتنقية أفكارنا حتى تنمو الدعوة على أسس الإسلام الحنيف.
للإنضمام معنا في جروب نقرأ لنرتقي اضغط هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق