للإنضمام معنا في جروب نقرأ لنرتقي اضغط هنا
عدد الصفحات: 255 صفحة
عن الكتاب: يبحث في الظلام الوافد على الإسلام من الغرب، من منابع الإثم، ويتناول العقل والعاطفة مع الفكر المؤمن، وقانون العملية، وروابط العروبة في الإسلام، ودسائس الاستعمار الغربي، والتيارات المتدفقة والغزو الثقافي والتشريعي والجاهلية الحديثة والرؤوس الحافية والتطور إلى الوراء، والتدليس الكريه، وكيفية صيانة الأخلاق، والأمم بين النماء والفناء، وانجاة ثقافة المسلمين، والأسس الصالحة لتوحيد الثقافة والإسلام والمدنية الحديثة ونحو وحدة إسلامية كريمة.
أحد أهم الكتب التي كتبها الشيخ محمد الغزالي للرد على المستشرقين ودعاة التغريب بأسلوب علمي رصين محكم ومعتمد على الإقناع العقلي المتماسك . تحفة غزالية بالغة الإصابة للشيخ الغزالي رضي الله عنه يضيئ بها الظلام الوافد من الغرب.
يقول الغزالي في المستشرقين: هناك مستشرقون مصريون! ولدوا في بلادنا هذه، ولكن عقولهم وقلوبهم تربت في الغرب ونمت أعوادهم مائلة إليهإ فهم أبدًا تبع لما جاء به..!، إنهم من جلدتنا، ويتكلمون بألسنتنا بيد أنهم خطر على كياننا! لأنهم كفار بالعروبة والإسلام، أعوان عن اقتناع أو مصلحة للحرب الباردة التي يشنها الاستعمار علينا، بعد الحرب التي مزق بها أمتنا الكبيرة خلال قرن مضى.. وهم سفراء فوق العادة لـ "إنجلترا، وفرنسا، وأمريكا" دول التصريح الثلاثي الذي خلق إسرائيل وحماها.
للإنضمام معنا في جروب نقرأ لنرتقي اضغط هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق