عدد الصفحات: 95 صفحة
عن الكتاب: فرويد يضع القاري في مفترق الطرق موضحاً عصارة تجربته مركزاً على الدافع الجنسي ودوره في إحداث الاضطرابات العصابية كما يحدث في عقدة أوديب التي هي لبّ العصاب، ويشرح منهجه في العلاج من خلال الكشف عن العوامل اللاشعورية بأسلوب التداعي الحرّ. ولا أظنّ مثلي ممّن يستهويه البحث يفوّت فرصة اقتناص تلك الأفكار التي تجمع بين الذاتية والموضوعيّة لنصل من خلال هذين البعدين إلى رؤية واضحة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق