عدد الصفحات: 200 صفحة
عن الكتاب: يدور هذا الكتاب حول قضية المنحنى الخاص للإدراك وعلاقته بالسلوك، وأثر كل هذا على التحليل السياسي بشكل عام. ورغم أن كل الأمثلة التي تناولها الكتاب مستمدة من عالم الجماعات اليهودية والصهيونية (الإدراك الإسرائيلي للعرب والدولة الفلسطينية والانتفاضة ـ الإدراك الغربي لليهود ـ حادثة دريفوس ـ تهمة الدم ـ حادثة دمشق).. إلا أن الكتاب يحاول أن يبيِّن أن التعامل مع الحقائق الصُّلبة خارج السياق التاريخي، ودون دراسة البُعد الإدراكي والمعنى الداخلي، يجعل هذه الحقائق بلا معنى، أو يجعل من الممكن فرضُ أي معنى عليها. فأهمية الكتاب المنهجية تفوق ـ بمراحل ـ مضمونَه المباشر وسائرَ الأمثلة، اليهودية والصهيونية، التي وردت فيه. ملاحظة: هذه الكتاب نفد من الأسواق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق