عدد الصفحات: 677 صفحة
عن الكتاب: فإن الإنسان في هذه الحياة الدنيا عابر سبير يوشك أن تنتهي رحلته وأن يصل إلى دار القرار -إما في الجنة وإما في النار- ولكن تزخرفت الدنيا واستقرت في قلوب أكثر الناس فنسوا أو تناسوا أنهم سيتركون الدنيا لا محالة ويرتحلون عنها إلى دار القرار.
فلابد بعد تلك الحياة أن تجتمع الخلائق كلها للفصل والحساب بين يدى الكريم التواب ليجزي الذين أحسنوا الحسني ويُذيق المجرمين ألوان العذاب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق