عدد الصفحات: 274 صفحة
عن الكتاب: أعلم أنك حرصت طول حياتك على أن تكون شخصاً مستقيماً وأنك فخور بذلك، لكن اطرح على نفسك سؤالأً: لماذا قول الحقيقة؟ ما الذى يجبرنا على ذلك؟ ولماذا ينبغي اعتبار الصدق فضيلة؟ تصور أنك صادفت مجنوناً وادعى أمامك أنه سمكة، وأننا جميعاً سمك أتراك تجادله؟ أتراك تتعرى أمامه لتقنعه بأنك لا تملك زعانف؟ أتراك تقول له صراحة ما تفكر فيه؟ هيا، قل لي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق