عدد الصفحات: 242 صفحة
عن الكتاب: تدور أحداث العمل المسرحي حول بطلة القصة روزليند عندما تسافر مع ابنة عمها سيليا، نتيجة لاضطهاد عمها لها برفقة مهرج البلاط حتى يصلوا إلى غابات الأردن. تباينت آراء النقاد حول المسرحية بين من يراها تفتقر لجودة الأعمال الشكسبيرية الأخرى وبين من يراها تحفة فنية، الجدير بالذكر أن المسرحية تصور واحداً من أهم اقتباسات شكسبير ألا وهو أن "الحياة كلها مسرح".
حظيت المسرحية بشعبية كبيرة بين أوساط الناس وحتى اليوم يتم تداولها كثيرا في التلفاز والراديو.
حظيت المسرحية بشعبية كبيرة بين أوساط الناس وحتى اليوم يتم تداولها كثيرا في التلفاز والراديو.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق