للإنضمام معنا في جروب المكتبة "نقرأ لنرتقي" اضغط هنا
عدد الصفحات: 138 صفحة
عن الكتاب: لقد توفى لويس الكوريثا عام 1992 فى الواحد والستين من عمرة في منزله بكورناباكا، وتبعته جانيت بعد ذلك بست سنوات، وأكثر ما يعلق في ذهني من هذة الذكريات هو الظلم الذي استشعرته لأن جانيت ولويس عاشا سنواتهما الاخيرة وهما يمتلكان بعض الاوراق التي تساوى الاف الدولارات، ولكنهما رفضا بيعها لانها هدية من أكثر صديق أحبهما في العالم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق