للإنضمام معنا في جروب المكتبة "نقرأ لنرتقي" اضغط هنا
عدد الصفحات: 127 صفحة
عن الكتاب: تتكون من أربعة عشر قصة تتراوح ما بين الطول والقصر يروح فيها محفوظ ويجيء في حارات الحسين وفي شوارع منطقة العباسية ثم يقف على شاطئ الأسكندرية، ثم يمر بالمقابر قبل أن يأخذك إلى فرح يخرج من الجامع ليذهب بك إلى خمارة. يحكي فيها من خلال كل هذا ما يرى من خلال نظارته الكاشفة لزيف الواقع وهي لوحات من حياة الناس مليئة بالكثير من اللمحات الانسانية حيث رصد الكثير من التفاصيل الهامة في حياة اشخاص من طبقات وظروف مختلفة في صور جمالية ومختصرة وجائت هذه المجموعة التي نشرت للمرة الاولى عام 1962 بتنوع وبتفاعل مع خمسينيات وبداية ستينيات القرن الماضي من قضايا وروئ.
لوحات بالغة الجمال من حياة الناس مليئة بالكثير من اللمحات الانسانية الرائعة، نجيب محفوظ رصد الكثير من التفاصيل الهامة في حياة أشخاص من طبقات وظروف مختلفة في صور جمالية ومختصرة.. حقا هي دنيا الله ولكن من خلال قلم نجيب محفوظ.. تستحق القراءة والتأمل كثير.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق