للإنضمام معنا في جروب نقرأ لنرتقي اضغط هنا
عدد الصفحات: 136 صفحة
عن الكتاب: في هذا الكتاب يريد بلاشك الشيخ أن يوصل عدة رسائل تحذير.
- منها ما للأمة الإسلامية ككل!
فيبين أن الطريق يبدأ من معرفة ماضى الأمة ليساعد فى تكوين المستقبل المرجو صحته وصحوته!.
- منها ما لحكام المسلمين!
فبين أن الطريق الصحيح للحكم هو بلاشك في ابتاع النهج الإسلامي "الشورى" في الحكم وانتهاجها كنظام حكم!، والعبرة بالجوهر لا بالمظهر!، فيقول سموها ديمقراطية سموها.. المهم أن ينطبق عليها جوهر الديمقراطية وهو بالمفهوم المعاصر مشاركة الشعب في اتخاذ قراراته المصيرية!، لا أن ينفرد شخص مهما على عقله ورجاحة رأيه!، يضرب مثلا بعمرَ رضى الله عنه، في القديم وبالديمقراطيين الحداثى!.
- منها ما للدعاة!
فيبين أن الطريق يبدأ من الفهم الصحيح للإسلام ورسالته لا من الوقوف فقط مع ظاهر النصوص!، وأيضاً من مراعاة مقاصد الشرع الشريف في تنزيل الأحكام.
- منها للاسلاميين السياسيين "بالمفهوم المعاصر"
فيدلهم على أن الطريق القويم للإصلاح هو البدء من القاعدة.. لا من القمة مستهجناً سعى البعض إلى الدعوة إلى أخذ الحكم بالقوة!، منصباً نفسه حاكماً بشرع الله وإكراه الناس على الفضيلة! فالاكراه على الفضيلة لا يصنع الفاضل.
لا يخلو الكتاب من طعم كما المعتاد في كتاباته التي يملؤها الحماس والغيرة على الإسلام.
للإنضمام معنا في جروب نقرأ لنرتقي اضغط هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق